سمعنا مؤخراً أن يوتوب لا يعتبر مورداً ربحيا لغووغل التي قالت بأن منصة مشاهدة الفيديو الأشهر في العالم يوتوب لا تُدر عليها أيّة أرباح !!
وأخبرت يوتوب مؤخرا بأنها تعمل على تطوير خدمات الإشتراكات في منصتها ,إذ سبق أن أعلنت عن خدمة للاشتراك الموسيقي في نونبر 2014، على غرار خدمة "سبوتيفاي"، التي تُقدم خدمة للاستماع دون إعلانات وأدوات أخرى مقابل إشتراك ثمنه 10 دولار في الشهر.
وتناقش يوتوب خيارات أخرى للاشتراكات في المحتوى غير المحتوى الموسيقي، تُضاف إلى الخدمة المدعومة بالإعلانات. ومن شأن نجاح مثل هذه الخدمات أن يُوفر مورداً ثابتاً للإيرادات، قد يدعم الاستثمارات في برامج ذات مستوى عالي من الجودة.
وتعمل يوتوب أيضاً بجانب تطوير خدمة الإشتراكات إلى زيادة فاعلية جودة توجيه الإعلانات حتى تظهر الإعلانات المتوافقة مع المحتوى الذي يشاهده المستخدم ,وستعتمد لتحقيق ذلك على "ملفات تعريف الإرتباط" أو "الكوكيز" من خلال وحدة DoubleClick التي تملكها غووغل, و تستعين بها لتكوين ملفات على أجهزة المستخدمين وفي بيانات التصفح الخاصة لديهم بناءا على زياراتهم للمواقع أخرى سوى "غووغل" وتسمح "ملفات تعريف الإرتباط" هذه بإظهار إعلانات ذات صلة بما يرغب به المستخدم في جميع المواقع التي يزورها وخصوصاً على مقاطع الفيديو في اليوتوب والتي كانت تفتقر إليها سابقاً ما يجعل الزائر لا يبدي إهتماما بالعديد من الإعلانات التي تختلف عن المحتوى الذي يتم تصفحه.
يوتوب تسعى عن طريق هذه التحديثات إلى تحقيق إيرادات تابثة وتزيد بها من نسبة مداخيل المنصة التي تملكها شركة غووغل منذ سنة 2005 والتي قالت بأنها لا تربح منها أية مداخيل مالية,لكن هذه الأخيرة وإن كانت لا تحقق مداخيل مباشرة من منصة يوتوب إلاّ انها تستفيد منها في الترويج لخدمة Adwords الخاصة بالمعلنين لدى غووغل.
وتناقش يوتوب خيارات أخرى للاشتراكات في المحتوى غير المحتوى الموسيقي، تُضاف إلى الخدمة المدعومة بالإعلانات. ومن شأن نجاح مثل هذه الخدمات أن يُوفر مورداً ثابتاً للإيرادات، قد يدعم الاستثمارات في برامج ذات مستوى عالي من الجودة.
وتعمل يوتوب أيضاً بجانب تطوير خدمة الإشتراكات إلى زيادة فاعلية جودة توجيه الإعلانات حتى تظهر الإعلانات المتوافقة مع المحتوى الذي يشاهده المستخدم ,وستعتمد لتحقيق ذلك على "ملفات تعريف الإرتباط" أو "الكوكيز" من خلال وحدة DoubleClick التي تملكها غووغل, و تستعين بها لتكوين ملفات على أجهزة المستخدمين وفي بيانات التصفح الخاصة لديهم بناءا على زياراتهم للمواقع أخرى سوى "غووغل" وتسمح "ملفات تعريف الإرتباط" هذه بإظهار إعلانات ذات صلة بما يرغب به المستخدم في جميع المواقع التي يزورها وخصوصاً على مقاطع الفيديو في اليوتوب والتي كانت تفتقر إليها سابقاً ما يجعل الزائر لا يبدي إهتماما بالعديد من الإعلانات التي تختلف عن المحتوى الذي يتم تصفحه.
يوتوب تسعى عن طريق هذه التحديثات إلى تحقيق إيرادات تابثة وتزيد بها من نسبة مداخيل المنصة التي تملكها شركة غووغل منذ سنة 2005 والتي قالت بأنها لا تربح منها أية مداخيل مالية,لكن هذه الأخيرة وإن كانت لا تحقق مداخيل مباشرة من منصة يوتوب إلاّ انها تستفيد منها في الترويج لخدمة Adwords الخاصة بالمعلنين لدى غووغل.
0 تعليقات